تذكرت اليوم موقفا اخلاقيا جميلا ,, عكس صورة ما كانت عليه تربيتنا , تلك قصة حقيقية عشتها وعاشها زملائي في زمن ليس ببعيد , ولكنه اذا ما قارناه بما نحن عليه اليوم
كان يوما شاقا ... اشتدت حرارته ، كأن شمسه دنت من الرؤوس، فلم تجد بائعة رطب بدا من الولوج الى حانوت في السوق ، لا لشيء ، الا شربة ماء تروي به ظمأها ....